أنقل لكم أعزتي في هذه الطامة الكبرى على دولة الكويت التي نقلتها كما هي من جريدة الرؤية بارك الله مساعيها و مساعي من كتب هذه المقالة التي تجد فيها شيئ لم نعهده على تاريخ الكويت فهل وصل التمرد على قوانين الدولة إلى هذا الحد و الإستهزاء بأعراف و عادات و تقاليد مجتمعنا المحافظ إلى هذه الدرجة !!! فلا يسعني إلى أن أقول من أمن العقوبة أساء الأدب فأين دور الجهات المختصة من كل هذا فكلن يلقي الوم على الآخر و يبرر موقفة فأصبحنا في زمن من الملوم وليس المصلحة تقتضي و كلن ليس له دخل في أختصاص الآخر و كأن هذه المسألة مسألة روتينية وليسة ظاهر قمة في الإنحطاط و السلبية كما ذكرت المقالة و أنها تهدم أجيال من منجتمعنا تربو على عاداتنا و تقاليدنا النزيهة أتركك عزيزي القارئ مع المقالة و اليك أهوال مافي سطورها .
اخترقت «الرؤية» عدداً من المقاهي، التي تحولت إلى كازينوهات وبارات للرقص والفاحشة وشرب الخمور في عدد من المناطق، لتضع أمام المسؤولين صورة حية لمراكز هدم القيم والأخلاق التي بنيت على مر عصور من الزمن.
و«الرؤية» إذ تكشف هذه المواقع والفضائح، فإنها تدق جرس الإنذار للمسؤولين، عما يجري في مواقع بنيت في الأساس للترفيه عن الناس، فتحولت إلى أماكن لتدمير أخلاقهم وقيمهم.
فقد أخذ عدد من المقاهي والمطاعم الشعبية يستضيف المطربين والمطربات ذوي المستويات المنحطة، وأن القائمين على تلك المقاهي قد أوجدوا طرقاً لابتزاز الزبائن، فحتى يدخل الشاب إلى المقهى، عليه أن يدفع دينارين لحجز الطاولة، عدا ما سيتناوله والذي يجد فيه خموراً من أنواع مختلفة! وقد لوحظ من رصد «الرؤية» لأحد تلك المواقع أن أغلب الزبائن من المراهقين والنساء، اللواتي لم يجدن ما يملأ حياتهن سوى التردد على هذه الأماكن، وعندما اخترقنا الموقع، وجدنا ما يقف له شعر الرأس من تصرفات، فالراقصات شبه عاريات، والرقص فوق الطاولات، والمشروبات جهاراً، وإن كانت تموه بصورة زجاجة ماء على الطاولة، وبالبحث والسؤال تبين أن تلك المقاهي لديها تراخيص رسمية بوجود المطربين لديها، وإقامة الحفلات الفنية، لكن ما موقف المسؤولين، مما يحدث من انحلال ورقص وعري للنساء وبيع للخمور؟ «الرؤية» تطرح تساؤلها وتنتظر جواباً من المسؤولين.
قرأت هذه المقالة للدكتور ابراهيم الحمود و أقولة تسلم يمناك و هذا عين العقل أتركك عزيزي القارئ وتمعن بكلمات المقالة وفهم المقصود وتعلم ياواعي من أخطاء الماضي و الشاطر هو الي يستفيد من أخطاء الغير …
دعا رئيس جمعية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الكويت د.ابراهيم الحمود الى وقف الدعوات المتكررة من البعض الى حل مجلس الأمة حلاً غير دستوري، مشيرا الى ان الدستور الكويتي قد استقر في ضمير الأمة وأصبح النهج الذي تحتكم إليه وتعيش فيه.
وأضاف د. ابراهيم الحمود أنه إن كان أعضاء البرلمان يمتلكون حق الاستجواب لأي وزير، بمن في ذلك رئيس مجلس الوزراء، فإن للحكومة في المقابل ان تعتلي منصة الاستجواب وتفند محاوره، وفي جميع الأحوال تمتلك الحكومة اللجوء الى سمو الامير، كما يملك المجلس ذلك للاحتكام إليه، فإما أن يعفي الحكومة وإما أن يحل المجلس وفقاً لأحكام الدستور.
أختيار موفق للأخت روابي البناي على الموضوع الذي كان ولابد من التطرق اليه ، طبعا و بلا مقدمات أقول لكل مرأة تقوم بهذا التصرف الحمدلله على نعمة العقل أولا التي من الله علينا بها و فضلنا على كثير من خلقة و أن لم تستحي ففعل ماشئت و إن أكرمت الكريم ملكته و إن أكرمت اللئيم تمرد لأن زواج مثل هذه الفئات من النساء العقيمات فكريا و منطقيا فهو كإكرام اللئيم لأن لا عقل و لا منطق يقبلان بحتفال بمناسبة من المفترض في أبشع الأمور بأن لا تحرك ساكنا أو أن تمر بلا إهتمام ، ولا أستبعد بأن تصل هذه الفئة المتخلفة بأن تحتفل بموت قريب بدل العزاء لأنها تبرر ذلك بأنها تحتفل بالميراث الذي حصلت عليه بدل ما أن تحزن على موت عزيز ياله من مستوى مؤسف وصلت إلية بعض من مخلفات المجتمع فلا أطيل عليكم أعزائي و أترككم مع المقالة
كتبت روابي البناي:
يوم الاثنين من كل أسبوع هو موعد درس الباليه لابنتي الغالية «ريان» فأحرص على أن أصطحبها بنفسي للدرس لكي أستمتع بمشاهدتها وهي تتهاوى مع مثيلاتها من الفراشات الجميلات على أنغام الموسيقى الهادئة المريحة للأعصاب التي تشغلها معلمة البالية miss Keri، التي لديها، على رغم امتلاء جسدها، لياقة وخفة تفتقر إليهما Jenifer Lopez، فأثناء انتظاري لفلذة كبدي «ريان» في استراحة الفندق تعرفت على الكثير من الأمهات اللاتي يصطحبن بناتهن لدرس الباليه، وهذا من وجهة نظري شيء جد إيجابي أن تكون البنت بصحبة أمها عوضا عن الخدامة التي باتت هي الآمرة الناهية في جميع الأمور لدى البعض.
والامانة أن المجموعة التي تعرفت عليها من الأمهات كانت ممتعة جدا، فكانت الساعة ونصف الساعة التي نقضيها في الانتظار تمر ولا نحس بها، ولهذا أجد نفسي أحرص على حضور هذا الملتقى الممتع.
مقالة ماسية أخرى للأخت روابي البناي تفضح فيها زبالة من يرتادون شارع الحب و الخمه الي ماعندهم غير التسكع فالشوارع ولا هم لهم سوا يتعرف علا فلانه و يتحرش بفلنتانه طاح حضك و حض الي تعطيك ويه بعد و اقول لو تشوفون لكم شي ينفعكم وله ينفع هالبلد وايد احسن من حرق هذه الطاقات على هالمصخره و الرجعه لي وره الناس تتحضر و هذيل يتخلفون أكثر و أكثر ماقول أله الشرها على الي هادين بناتهم مندون رقابه ولا تربيه و على الي ينزل نفسه لهل بنات أقصد عفوا الزبالات ويتحرش فيهم هذا أن كان يدل فيدل على أنه زبالة مثلهم ومسببين زحمه و مأذين خلق الله ويعطلون حركة السير تلاقيه واقف و مخلي بينه وبين الي جدامه 3 وله 5 سيارات عشان يوقف يم دريشة وحده يتحرش فيها أنا من رأي أنه يكثفون رجال الداخليه في مثل هذه الأماكن و أنا أقول رجال الداخليه وليس مغازلجية الداخليه الي يستغل هذه المواقف لصالح أغراضة الدنيئة للحد من هذه الظواهر الرجعية و يا جماعة حطو قانون مخالفة الي يتحرشون وتكون عقوبتها لا تتوقف على الغرامه فقط و الي يعطل السير على وحده يبه سحبو سيارته لانه مو كفو سياره اصلن لانه ماعنده شغلة غير زيادة الزحمة فالشوارع على الاقل نخفف من الناس الي عندهم سيارات و اهم ليسو بحاجه لها
آسف جدا على الإطالة لكن لا أستطيع كبت ما بداخلي لمن أسمع أو أشوف مثل هذه السلبيات التافه ، اترككم مع المقالة
مقالة ماسية من الأخت روابي البناي تسلم ايدها و بكل صراحه ياروابي أنتي السباقة في أمور كثيره كنت أحب أني أنتقدها لكن مدامك أنتي من كتبها فهو هم و أنزاح عن قلبي لأني أحس بأنها فعلا مسؤلية كل أنسان سوي و لديه غيره على بلده ويعرف مثل هذه الأمور أن لا يسكت أبدا عن مثل هذا الإنحطاط فالأخلاق و لأنك ناقشتي هذه القضية فوجب علينا جميعا أن نقف مع من تكلم في هذا الموضوع ونسانده لأنه تكلم بصوت كل من يحمل أسم الكويت ويكون جدير بأن يحملة ، فعلا كان المفروض أحد يفتحها و يصرخ في وجه كل ولي أمر نايم وينكم عن هالبلاوي صج قمه فالسفالة و نقص التربية و الرخص في بيع الاجساد و أنعدام الأخلاق ورائ هذه الظواهر الوضيعه ، أترككم مع المقالة و آسف على الإطالة ،،،
انتشرت في أواخر الثمانينات وأوائل التسعينات ظاهرة دخيلة على المجتمع الكويتي هي «اللستات»، وهي قوائم لشباب وبنات وضعت أسماؤهم بالكامل ومناطق سكنهم وألقابهم، وبجانب كل أسم تعليق سخيف يعبر عن ضحالة تفكير كاتب اللستة، فيكون هذا التعليق عن علاقة الشاب بالبنات أو الفتاة بالشباب، أو شتم واستهزاء وقح، وكذلك تشتمل على غزل بأوصاف دنيئة جدا تشوه سمعة الفتاة أو الشاب وعائلاتهم وتخدش كرامتهم.